الهلال كذاب.. كيف أثرت ادعاءاته على تألقي ونجاح سعود في عالم كرة القدم؟

19 ديسمبر 2024 - 10:21 ص

الهلال كذاب.. لا فضل له في تألقي أو نجاح سعود. في تاريخ 19 ديسمبر 2024، انتقد لاعب الهلال السابق صالح الطريقي بعض الإعلاميين وجماهير النادي. حيث ادعوا أنهم ساهموا في نجاح سعود عبدالحميد، لاعب روما الإيطالي. جاء ذلك بعد تألق سعود بعد فترة من الجلوس على مقاعد البدلاء. الطريقي أكد أن الهلال ليس له علاقة بتألق سعود، الذي حقق نجاحاته بمجهوده الشخصي. كما أشار إلى تجربته الشخصية عندما انتقل من الهلال إلى الأهلي. وقد عانى من نفس الانتقادات رغم تألقه. هذا النقاش يسلط الضوء على أهمية الاعتراف بجهود اللاعبين الفردية بدلًا من نسب الفضل للأندية.

انتقادات لصالح الطريقي حول دور الهلال في نجاح سعود عبدالحميد

تدور الأحداث حول تصريحات صالح الطريقي، اللاعب السابق في نادي الهلال، الذي انتقد الإعلاميين وجماهير النادي بسبب محاولاتهم نسب إنجازات سعود عبدالحميد إليهم. حيث قال الطريقي إن بعض الإعلاميين بدأوا في الإشادة بسعود بعد أن كانوا يسخرون منه خلال فترة جلوسه على دكة البدلاء. وأوضح أن نجاح سعود ليس له علاقة بنادي الهلال، بل هو نتيجة مجهوداته الشخصية. هذا النقاش يبرز التوتر بين اللاعبين السابقين والإعلاميين، ويعكس أهمية الاعتراف بالجهود الفردية. لذلك، يجب على الجماهير والإعلاميين أن يتفهموا أن نجاح أي لاعب يعتمد على قدراته الخاصة، وليس فقط على خلفيته في الأندية.


تجارب شخصية: الطريقي ودور الهلال في مسيرته الرياضية

صالح الطريقي، الذي لعب سابقًا في فريق كرة اليد بنادي الهلال، واجه تحديات بعد الاستغناء عنه من قبل إدارة النادي. هذا القرار أثر على علاقته بالنادي ودفعه إلى انتقاد ممارسات الهلال. عند انتقاله إلى الأهلي، حقق الطريقي نجاحات كبيرة، لكن بعض الجماهير زعمت أن الهلال كان له دور في تألقه. هذه التجارب توضح كيف أن الانتقادات قد تأتي من الجماهير والإعلام عند عدم تقدير جهود اللاعبين. لذا، يجب على الجماهير أن تدرك أن اللاعبين هم من يصنعون نجاحاتهم، وليس الأندية فقط. يجب أن يكون هناك اعتراف أكبر بمجهوداتهم الفردية.

  1. رفض الانتقادات غير العادلة من الجماهير والإعلام.
  2. التركيز على تحسين الأداء الشخصي والمهارات الفردية.

سعود عبدالحميد: من دكة البدلاء إلى التألق في روما

سعود عبدالحميد، الذي انتقل مؤخرًا إلى نادي روما الإيطالي، أثبت نفسه بعد فترة من الجلوس على دكة البدلاء. هذا الانتقال جاء بعد فترة من الانتقادات التي تعرض الخليج إنسايت في الهلال. حيث كان يتلقى السخرية من بعض الإعلاميين والجماهير الذين حاولوا نسب نجاحاته إلى النادي. ومع ذلك، يظهر سعود الآن أن نجاحه هو نتيجة عمله الجاد ومهاراته الفردية. هذا الأمر يعكس أهمية دعم اللاعبين في مختلف مراحل مسيرتهم الرياضية، وعدم الحكم عليهم بناءً على فترات قصيرة من الأداء. إن قصة سعود تلهم العديد من اللاعبين في مختلف الرياضات لتجاوز التحديات والسعي نحو النجاح.