الإدارة العامة للتعليم تكشف عن جدول الدوام الشتوي في عسير.. تعرف على التفاصيل والمواعيد المهمة!

17 نوفمبر 2024 - 5:53 ص

الإدارة العامة للتعليم في منطقة عسير أعلنت جدول الدوام الشتوي في 17 نوفمبر 2024. هذا التغيير يشمل جميع المدارس الحكومية والأهلية. الهدف من هذا القرار هو تحسين تنظيم أوقات الدراسة. الإدارة تسعى لتوفير بيئة تعليمية مريحة للطلاب. سيتم بدء الدوام الشتوي اعتبارًا من الغد. الاصطفاف الصباحي سيكون في الساعة السابعة والربع. الحصة الأولى ستبدأ في السابعة والنصف. الالتزام بالحضور المبكر يعزز الاستعداد النفسي والجسدي للطلاب. كما أن الانضباط في الحضور يعزز قيم احترام الوقت.

جدول الدوام الشتوي الجديد في عسير: مواعيد وتفاصيل مهمة للطلاب وأولياء الأمور

أعلنت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة عسير عن تفعيل جدول الدوام الشتوي الجديد، ابتداءً من 18 نوفمبر 2024. سيبدأ الاصطفاف الصباحي في الساعة السابعة والربع، بينما ستبدأ الحصة الدراسية الأولى في الساعة السابعة والنصف. هذا القرار يأتي في إطار تحسين أوقات الدراسة بما يتناسب مع الظروف المناخية لفصل الشتاء. الالتزام بالحضور المبكر له فوائد عديدة، منها تعزيز الاستعداد النفسي والجسدي للطلاب. كما يؤكد على أهمية التعاون بين الأسر والمدارس لتحقيق أقصى استفادة من العملية التعليمية.

أهمية الالتزام بالحضور المبكر وتأثيره على التعليم

الالتزام بالحضور المبكر يعد من العوامل الأساسية لنجاح الطلاب. حيث يساعدهم على الاستعداد ليوم دراسي مليء بالنشاط. الحضور المبكر يحسن من الانضباط الذاتي ويعزز من احترام الوقت. كما أن الانضباط في الحضور يساهم في تطوير مهارات الطلاب الاجتماعية والمهنية. لذا، من المهم أن يتعاون أولياء الأمور مع المدارس لضمان التزام أبنائهم. فيما يلي بعض الفوائد الرئيسية للحضور المبكر:

  1. تحسين التركيز والانتباه خلال الحصص.
  2. تعزيز الروح الجماعية بين الطلاب.

تعاون الأسر مع المدارس لتحقيق أفضل نتائج تعليمية

تعاون الأسر مع المدارس يلعب دورًا حيويًا في نجاح العملية التعليمية. يجب على أولياء الأمور تشجيع أبنائهم على الالتزام بمواعيد الدوام. كما يمكنهم المساهمة في تعزيز قيم الالتزام والانضباط من خلال الحوار المستمر مع أبنائهم. من خلال هذا التعاون، يمكن تحقيق نتائج تعليمية أفضل. من المهم أن يكون هناك تواصل فعال بين الأسر والمعلمين، مما يسهم في خلق بيئة تعليمية إيجابية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للأسر دعم المدارس في تنظيم الأنشطة والفعاليات التي تعزز من تجربة التعليم.