جدة تكرم المنشآت الرائدة في دعم ذوي الإعاقة.. احتفالية مميزة تختتم ملتقى قادرون 2023!
في 29 نوفمبر 2024، اختتم ملتقى “جدة قادرون” فعالياته بتكريم المنشآت الداعمة لذوي الإعاقة. أمانة محافظة جدة، بالشراكة مع جمعية “قادرون”، نظمت هذا الحدث الهام. الملتقى يهدف إلى تعزيز البيئة الملائمة للأشخاص ذوي الإعاقة. شهدت الفعالية ورش عمل وجلسات حوارية، بالإضافة إلى معرض شاركت فيه جمعيات ومراكز تأهيلية. تم تكريم المنشآت الفائزة في مسابقة معايير الوصول الشامل، مما يعكس التزام جدة بتحسين نوعية الحياة لذوي الإعاقة. هذا الحدث يعزز الوعي المجتمعي ويساهم في الدمج الاجتماعي الفعّال.
ملتقى جدة قادرون يكرم المنشآت المتميزة في دعم ذوي الإعاقة وتعزيز الوعي المجتمعي
أعلنت أمانة محافظة جدة عن نجاح النسخة الثالثة من ملتقى “جدة قادرون”. الحدث الذي أقيم بالشراكة مع جمعية “قادرون” حقق نجاحًا كبيرًا في تعزيز الجهود المبذولة لتحسين بيئة الأشخاص ذوي الإعاقة. شهد الملتقى عددًا من الأنشطة، بما في ذلك ورش العمل والجلسات الحوارية التي تناولت تجارب ملهمة. كما تم تنظيم معرض يضم جمعيات ومراكز تأهيلية متخصصة. هذا الملتقى يعكس التزام جدة بتوفير بيئة شاملة للجميع. في ختام الفعالية، تم تكريم المنشآت التي ساهمت في تطبيق معايير الوصول الشامل. هذه الخطوة تدعم الدمج الاجتماعي وتعزز الوعي بأهمية حقوق ذوي الإعاقة.
أهداف ملتقى جدة قادرون في دعم ذوي الإعاقة وتعزيز الدمج الاجتماعي
يهدف ملتقى “جدة قادرون” إلى تحقيق عدة أهداف رئيسية. أولاً، يسعى الملتقى إلى تحسين نوعية الحياة للأشخاص ذوي الإعاقة من خلال توفير بيئة ملائمة. ثانيًا، يركز على رفع مستوى الوعي المجتمعي حول حقوق ذوي الإعاقة. يشمل ذلك تنظيم ورش عمل وجلسات حوارية تتناول تجارب وقصص نجاح. أيضًا، يساهم الملتقى في تحفيز المؤسسات على تطبيق معايير الوصول الشامل. من خلال هذه الأنشطة، يتم تعزيز الاندماج الاجتماعي، مما يتيح للأشخاص ذوي الإعاقة المشاركة الفعّالة في المجتمع.
- تنظيم ورش عمل متخصصة لذوي الإعاقة.
- عرض قصص نجاح ملهمة من المجتمع.
أهمية تكريم المنشآت الداعمة لذوي الإعاقة في ملتقى جدة
تكريم المنشآت التي تدعم ذوي الإعاقة له أهمية كبيرة في ملتقى “جدة قادرون”. هذا التكريم يعزز من روح المنافسة بين المؤسسات. كما يشجعها على تحسين خدماتها وتطبيق معايير الوصول الشامل. من خلال تكريم هذه المنشآت، يتم تسليط الضوء على الجهود المبذولة في مجال الدمج الاجتماعي. يساهم ذلك في خلق بيئة تشجع على المشاركة الفعالة للأشخاص ذوي الإعاقة. التكريم يعكس التزام المجتمع بتحقيق العدالة الاجتماعية وتوفير الفرص المتساوية للجميع. في النهاية، يسهم الملتقى في بناء مجتمع أكثر شمولية وتقبلًا للاختلافات.