شقيقة سعاد حسني ترد على عائلة العندليب بقوة
شقيقة الفنانة الراحلة سعاد حسني، جيهان حسني، وضعت النقاط على الحروف في ردها على عائلة الفنان عبدالحليم حافظ. جاء ذلك على خلفية الجدل حول علاقة سعاد بالعندليب وموضوع زواجهما، حيث دافعت بقوة عن شقيقتها وكشفت تفاصيل جديدة حول حياتها. هذا الموضوع يثير اهتمام الخليج إنسايت في الفترة الأخيرة.
جيهان حسني توضح تفاصيل حب سعاد حسني لعبدالحليم حافظ
جيهان حسني أكدت أن شقيقتها سعاد لم تحب سوى مرتين في حياتها، مبديةً حماسها للتحدث عن العلاقة العميقة التي كانت تربطها بالعندليب. كما كشفت النقاب عن المحطات الرئيسية التي شكلت هذه العلاقة المميزة.
العلاقة بين سعاد حسني وعبدالحليم حافظ
جيهان ذكرت أن سعاد حسني كانت تحترم عبدالحليم حافظ وتعتبره حباً حقيقياً في حياتها. لم تنتهِ العلاقة إلا بوفاته، مما جعل لهذه العلاقة مكانة خاصة في تاريخ الفن المصري.
- تحدثت سعاد حسني عن مشاعرها تجاه عبدالحليم في عدة مناسبات.
- استمرت العلاقة حتى اللحظات الأخيرة من حياته.
الأزواج الآخرون في حياة سعاد حسني
بالإضافة إلى عبدالحليم، ذكرت جيهان أن سعاد كانت مرتبطة أيضاً بالمخرج علي بدرخان، حيث كانت له دور في حياتها الفنية والشخصية كذلك.
تعتبر علاقة سعاد بالمخرج علي بدرخان جزءاً مهماً من تاريخها الفني، فهي لم تقتصر على مجرد ارتباط، بل كانت علاقة تُفرح الأوساط الفنية.
تصريحات جيهان حسني حول ميراث عبدالحليم حافظ
أوضحت جيهان حسني أن عائلة سعاد حسني لم تطالب أبداً بميراث من عائلة عبدالحليم حافظ. إذ اعتبرت الجواب الصادر من الورثة مزيفًا ولا يعكس الحقيقة. هذا الأمر أضاف عبئًا إضافيًا على قضية العلاقات العائلية.
مزاعم حول عقد زواج سعاد وعبدالحليم
تحدثت جيهان عن اكتشاف عائلتها لعقد زواج سعاد من عبدالحليم، معتبرةً أن هذا الاكتشاف يمثل جانبًا من الحقيقة التي يحاول البعض طمسها.
- عقد الزواج كان محفوظًا في خزنة خاصة بسعاد.
- عائلة عبدالحليم حافظ أنكرت صحة العقد واعتبرته مزورًا.
دفاع جيهان عن شقيقتها تجاه الاتهامات والانتقادات
جيهان حسني أيضاً قامت بالدفاع عن شقيقتها ضد الاتهامات التي وُجهت الخليج إنسايت في ما يتعلق بـ “الغرور”، مشيرةً إلى أنها كانت ترفض العروض والمساعدات لأغراض العلاج.
اتخذت سعاد حسني موقفاً قوياً بشأن كرامتها، حيث كانت تفضل الاعتماد على نفسها رافضة الكثير من مساعدات الآخرين.
عبر هذه التصريحات، تستمر جيهان حسني في إبراز أهمية تراث شقيقتها وإعادة تحديد الروايات المرتبطة بحياتها. تعكس هذه القصة الحب والفن والألم في حياة سعاد، مما يجعلها جديرة بالتذكر في الذاكرة الجماعية.